العناوين الرئيسيةالوسط الفني
تموز ميس حرب .. يشعل مسرح دار أوبرا دمشق
تموز ميس حرب .. يشعل مسرح دار أوبرا دمشق
تموز ميس حرب .. هو عنوان الأمسية الفنية التي استضافها أمس مسرح الأوبرا في دار الأسد للثقافة والفنون، للمغنية السورية ميس حرب، وأوركسترا سيد درويش بقيادة المايسترو رشيد هلال.. وقدمت خلالها مجموعة من الأغنيات الدافئة التي أشعلت المسرح بالبهجة وألهبت أكف الحضور بالتصفيق لتلك الأغنيات التي يستمع إليها للمرة الأولى تحت عنوان “تموز” الذي هو عنوان ألبومها الجديد.
.
اُستهِلت الأمسية بموسيقا “ميس الريم” لزياد الرحباني، تمهيداً لدخول أجواء الغناء فعلياً عبر أغنية “تموز” من ألحان ميس حرب نفسها، ثم أغنية “مالَك حلِّة” والتي بدورها أيضاً هي من كلماتها وألحانها، ثم قدمت للجمهور المتشوق لسماع المزيد؛ أغنية “بتعاتب خيالك” من كلماتها وألحانها. ثم غنّت “نيّال بالو” و “أدير الراح”، وأغنية “مسّيتي” من قالب قصائد الفن، قبل أن تقوم باستذكار نبيل للراحلة ميادة بسيليس، وأسمعت الجمهور أغنية “وحدي بلا رفيق” وشارة مسلسل “ورق العمر”، و قصيدة “ياليتني” و”رح حبك من جديد”.
.
تموز ميس حرب
ولأن فنانتنا الفيروزية الصوت تميزت منذ انطلاقتها بتقديم الفلكلور والتراث الغنائي، خاصة تراث محافظتها السويداء كونه يشكّل الهوية الفنية للمشروع الخاص بها، قدمت في أمسيتها باقة من تراث السويداء الجميل، فضلاً عن أغنية للمطرب الراحل فهد بلان “تحت التفاحة” وأغنية فلكلورية بعنوان “العين تبكي”، ومن تراث الجزيرة السورية قدمت وصلة “المولية”. لتنهي بعدها الأمسية واعدة الجمهور أن تطل عليه في العام القادم أسوة بما عودته عليه.
.
ولأن فنانتنا الفيروزية الصوت تميزت منذ انطلاقتها بتقديم الفلكلور والتراث الغنائي، خاصة تراث محافظتها السويداء كونه يشكّل الهوية الفنية للمشروع الخاص بها، قدمت في أمسيتها باقة من تراث السويداء الجميل، فضلاً عن أغنية للمطرب الراحل فهد بلان “تحت التفاحة” وأغنية فلكلورية بعنوان “العين تبكي”، ومن تراث الجزيرة السورية قدمت وصلة “المولية”. لتنهي بعدها الأمسية واعدة الجمهور أن تطل عليه في العام القادم أسوة بما عودته عليه.
.
*روعة يونس
لمتابعتنا على فيسبوك: https://www.facebook.com/alwasatmidlinenews