طَلبتُ يدَ الشامِ من قاسيون ورضعتُ من ثديِّ بردى حتى انتشيتْ كإمرأةٍ كظلٍّ كحلم كانت تُسرّحُ شَعرها كـالأزقة وأنا أكتبُ…
أكمل القراءة »طَلبتُ يدَ الشامِ من قاسيون ورضعتُ من ثديِّ بردى حتى انتشيتْ كإمرأةٍ كظلٍّ كحلم كانت تُسرّحُ شَعرها كـالأزقة وأنا أكتبُ…
أكمل القراءة »