العناوين الرئيسيةالوسط الفني

في ذكرى رحيل ماجدة الصباحي.. معلومات عن حياتها الفنية والشخصية

تحل اليوم الذكرى السنوية الـثالثة لوفاة الفنانة ماجدة الصباحي في 16 كانون الثاني/ يناير 2020، بعدما تعرضت لأزمة صحية نقلت على إثرها إلى المستشفى لتغادر الحياة عن عمر ناهز الـ 88 عاماً، تاركة إرثاً فنياً من الأعمال السينمائية والدرامية التي خلدت اسمها في أذهان الجماهير حتى يومنا هذا.

بدأت ماجدة مسيرتها الفنية بالمشاركة في فيلم الناصح الذي عرض في عام 1949، بعدما قررت تغيير اسمها في هذه الفترة نظراً لرفض عائلتها دخولها مهنة التمثيل، لتقدم من خلاله العديد من الأعمال الفنية، أبرزها، المراهقات، وبين أيديك، وقيس وليلي، ومرت الأيام، ودنيا البنات، وهذا الرجل أحبه، الظلم حرام، وهجرة الرسول، والحقيقة العارية، وأرضنا الخضراء، وبنات اليوم.

وشهدت حياة الفنانة ماجدة الصباحي العديد من التفاصيل والقصص المثيرة التي تابعها الجمهور بشغف خلال سنوات حياتها.

زيجات الفنانة ماجدة الصباحي..

تزوجت الفنانة ماجدة 3 مرات، حيث إنها في بدايتها تمت خطبتها من سعيد أبوبكر الذي اشتهر بدور شيبوب في فيلم عنترة وعبلة، ولكن لم تكتمل هذه الزيجة وظل طوال سنوات حياته دون زواج.

كما رفضت ماجدة الصباحي الزواج من دنجوان الشاشة المصرية رشدي أباظة بعدما طلبها مرات عدة، وهذا بعدما اشتركا في تقديم فيلم المراهقات، موضحة في لقاءات تلفزيونية سابقة، أنها لم ترفضه لشخصه ولكن لرومانسيته الزائدة، إضافة إلى، احتياجها لمواصفات خاصة، مشيرة إلى أنه حياته ومغامراته النسائية يعلمها الجميع.

وكانت تعرضت ماجدة الصباحي لأزمة في حياتها، بعدما قررت تأسيس مشروع مطعم جديد ونصب عليها في أكثر من 20 مليون جنيها حسبما ذكرت ابنتها، لهذا لجأت إلى رفع دعوى قضائية بالحجر عليها، موضحة أنها اتفقت مع والدتها على ذلك لكي يتم حمايتها.

وعانت الفنانة ماجدة الصباحي من شائعة ديانتها اليهودية التي أطلقت عليها، بعدما سكنت في أحد منازل قصور الثقافة التابعة للسفارة الإسرائيلية وتعلمها للغة العبرية.

المصدر: الأسبوع

صفحتنا على فيس بوك  قناة التيليغرام  تويتر twitter

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى