منوعات

مجددا.. العالم الهولندي يطلق تحذيرات من وقوع زلازل عنيفة في هذه المناطق

 

حذر العالم الهولندي، فرانك هوجربيتس، الذي جذب الانتباه بالتنبؤات الدقيقة التي أدلى بها، من وقوع زلازل عنيفة في مناطق جديدة، وتنبأ هوجربيتس مرة أخرى بوقوع زلازل عنيفة بسبب “حركة الكواكب”، وقال: “من المحتمل أن يكون هناك زلزال في واحدة من غرب الولايات المتحدة، غرب جبال الهيمالايا وإيران وإندونيسيا والمحيط الهادئ ومنطقة البحر الكاريبي”.

وضرب زلزال بقوة 6,1 شمال اليابان اليوم الثلاثاء، وسُجّلت الهزّة عند الساعة 18,18 (09.18 بتوقيت غرينتش) قبالة أوموري (شمال) على عمق 20 كيلومتراً، حسب مصلحة الأرصاد الجوية اليابانية، وشعر بها أيضاً سكان جزيرة هوكايدو، ولم يصدر أي تحذير من حصول تسونامي، حسب ما أفادت قناة “NHK” التلفزيونية الرسمية.

وغالبا ما تشهد اليابان زلازل إذ تقع على “حزام النار “في منطقة المحيط الهادئ الذي يسجل فيه نشاط زلزالي كثيف يمتد عبر جنوب شرق آسيا وصولاً إلى حوض المحيط الهادئ، وتعتمد اليابان معايير بناء صارمة جداً لضمان مقاومة الأبنية للهزات القوية وتقيم بانتظام تدريبات استعداداً لزلزال كبير.

وكان عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس أعاد التغريد بالنشرة الخاصة بالهيئة التي يتبعها (SSGEOS)، يوم الجمعة الماضي، حيث توقع بعض الأنشطة الزلزالية خلال الأيام المتبقية من شهر مارس/ آذار، مشيراً إلى أن هندسة الكواكب الحرجة قد تؤدي إلى نشاط زلزالي أكبر في الأيام القليلة الأخيرة من شهر مارس/ آذار، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى أكثر من 6 درجات وربما تلامس 7 درجات.

وخلال المقطع الذي نُشر على “يوتيوب”، قال العالم الهولندي المثير للجدل، إن اقتران القمر مع المشتري قد يؤدي إلى أنشطة ربما تكون أكثر قوة في غضون 25 من مارس/ آذار، مشيراً إلى أن بعضاً من هندسة الكواكب الحرجة قد يمتد تأثيرها على الأرض إلى يوم 26 من مارس/ آذار.

إلا أنه حذر من يومي 27 و28، حيث تتأثر الأرض بمجموعة من اقترانات للكواكب، وهو ما حذّر منه ووصفه بـ”الحرج”، خصوصاً يوم 28 مع وجود اقتران للأرض مع كوكبي المشترى وعطارد، والذي قد ينتج عنه نشاط زلزالي قوي قد يؤثر على الأرض خلال يومي 29 و30 مارس/ آذار، وأكد أن درجة ذلك الزلزال ربما تتخطى الـ6 درجات، ويمكن أن تلامس الـ7 درجات على مقياس ريختر، وربط العالم الهولندي تأثير تلك الأنشطة بحالة قشرة الأرض في المكان الذي يضربه الزلزال، كما حذر من أن اقتران الكواكب مع الأرض، سيتزامن معه اقتران القمر مع المريخ، وهو ما قد يجعل الأمر أكثر حرجاً.

 

 

المصدر: وكالات

صفحتنا على فيس بوكقناة التيليغرامتويتر twitter

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
أهم الأخبار ..
بعد 3 سنوات من اختطافه.. جائزة فولتير تذهب لكاتب عراقي موسكو: الرئيسان الروسي والصيني قررا تحديد الخطوط الاستراتيجية لتعزيز التعاون الجمهوري رون ديسانتيس يعلن ترشحه للرئاسة الأميركية للعام 2024 الأربعاء البيت الأبيض يستبعد اللجوء إلى الدستور لتجاوز أزمة سقف الدين قصف متفرق مع تراجع حدة المعارك في السودان بعد سريان الهدنة محكمة تونسية تسقط دعوى ضدّ طالبين انتقدا الشرطة في أغنية ساخرة موسكو تعترض طائرتين حربيتين أميركيتين فوق البلطيق قرار فرنسي مطلع تموز بشأن قانونية حجز أملاك حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بطولة إسبانيا.. ريال سوسييداد يقترب من العودة إلى دوري الأبطال بعد 10 سنوات نحو مئة نائب أوروبي ومشرع أميركي يدعون لسحب تعيين رئيس كوب28 بولندا تشرع في تدريب الطيارين الأوكرانيين على مقاتلات إف-16 ألمانيا تصدر مذكرة توقيف بحق حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة الانتخابات الرئاسية التركية.. سنان أوغان يعلن تأييد أردوغان في الدورة الثانية أوكرانيا: زيلينسكي يؤكد خسارة باخموت ويقول "لم يتبق شيء" الرئيس الأميركي جو بايدن يعلن من اليابان عن حزمة أسلحة أميركية جديدة وذخائر إلى كييف طرفا الصراع في السودان يتفقان على هدنة لأسبوع قابلة للتمديد قائد فاغنر يعلن السيطرة على باخموت وأوكرانيا تؤكد استمرار المعارك اختتام أعمال القمة العربية باعتماد بيان جدة الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود: نرحب بعودة سورية الشقيقة إلى الجامعة العربية لتمارس دورها التاريخي في مختلف القضايا العربية رئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيله: نرحب بعودة سورية الشقيقة إلى الحضن العربي معتبرين ذلك خطوة هامة نحو تعزيز التعاون العربي المشترك، ونثمن الجهود العربية التي بذلت بهذا الخصوص الرئيس الأسد: أشكر خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد على الدور الكبير الذي قامت به السعودية وجهودها المكثفة التي بذلتها لتعزيز المصالحة في منطقتنا ولنجاح هذه القمة الرئيس الأسد: أتوجه بالشكر العميق لرؤساء الوفود الذين رحبوا بوجودنا في القمة وعودة سورية إلى الجامعة العربية الرئيس الأسد: العناوين كثيرة لا تتسع لها كلمات ولا تكفيها قمم، لا تبدأ عند جرائم الكيان الصهيوني المنبوذ عربياً ضد الشعب الفلسطيني المقاوم ولا تنتهي عند الخطر العثماني ولا تنفصل عن تحدي التنمية كأولوية قصوى لمجتمعاتنا النامية، هنا يأتي دور الجامعة العربية لمناقشة القضايا المختلفة ومعالجتها شرط تطوير منظومة عملها الرئيس الأسد: علينا أن نبحث عن العناوين الكبرى التي تهدد مستقبلنا وتنتج أزماتنا كي لا نغرق ونغرق الأجيال القادمة بمعالجة النتائج لا الأسباب الرئيس الأسد: من أين يبدأ المرء حديثه والأخطار لم تعد محدقة بل محققة، يبدأ من الأمل الدافع للإنجاز والعمل السيد الرئيس بشار الأسد يلقي كلمة سورية في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة الرئيس سعيد: نحمد الله على عودة الجمهورية العربية السورية إلى جامعة الدول العربية بعد أن تم إحباط المؤامرات التي تهدف إلى تقسيمها وتفتيتها الرئيس التونسي قيس سعيد: أشقاؤنا في فلسطين يقدمون كل يوم جحافل الشهداء والجرحى للتحرر من نير الاحتلال الصهيوني البغيض، فضلاً عن آلاف اللاجئين الذين لا يزالون يعيشون في المخيمات، وآن للإنسانية جمعاء أن تضع حداً لهذه المظلمة الرئيس الغزواني: أشيد بعودة سورية الشقيقة إلى الحضن العربي آملاً لها أن تستعيد دورها المحوري والتاريخي في تعزيز العمل العربي المشترك، كما أرحب بأخي صاحب الفخامة الرئيس بشار الأسد الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني: ما يشهده العالم من أزمات ومتغيرات يؤكد الحاجة الماسة إلى رص الصفوف وتجاوز الخلافات وتقوية العمل العربي المشترك