جفّت مواويلي ... سماح القبيلي جفّت مواويلي أنا مَن كنْتُ حمّالَ العتابا ظهري انحنى كأنّني قوسُ الربابا تمهلْ على وجعي قليلاً فحزني منازلٌ وجرحي نازفٌ أ ترى دمي حقيقةً أم سربا؟ وَ دَعْ عنك لومي فاللومُ داءٌ و لسْتُ أطيقُ الآنَ لوماً أو عتابا وامضِ بوهم حبّكَ عنّي فالحبُ وعدٌ ذابلٌ وأنا ما عدْتُ أستوثقُ حبّاً وأحبابا واعتصمْ بالغيابِ ما شئتَ عنّكَ لن أسألَ فلم أنتظرْ يوماً جوابا . -لمتابعتنا على فيسبوك: https://www.facebook.com/alwasatmidlinenews