العناوين الرئيسيةفضاءات
حفل “الفرقة الوطنية السورية للموسيقا العربية”.. تحية إلى روح بليغ حمدي
|| Midline-news || – الوسط …
روعة يونس
.
“النغم البليغ” يوم أمس كان اسماً على مسمى..
حفل موسيقي غنائي رائع، قدمته “الفرقة الوطنية السورية للموسيقا العربية” على مسرح “دار الأوبرا” بدمشق. تحية لروح الموسيقار بليغ حمدي الذي أثّر في الموسيقا العربية ورفدها بألحان رائعة.قاد الفرقة المايسترو عدنان فتح الله، عميد “المعهد العالي للموسيقا” تأكيداً على أن الفرقة حريصة على تكريم العمالقة، وكذلك على عرض أعمال قامات كبيرة أمام الأجيال الشابة. وشارك في الحفل غناءً كل من: لبنى نفّاع، أليسار سعيد، سيلفي سليمان، ريان جريرة، من طلبة المعهد، وسط حضور كبير لمحبي الموسيقا وعشاق بليغ حمدي.
.
حفل موسيقي غنائي رائع، قدمته “الفرقة الوطنية السورية للموسيقا العربية” على مسرح “دار الأوبرا” بدمشق. تحية لروح الموسيقار بليغ حمدي الذي أثّر في الموسيقا العربية ورفدها بألحان رائعة.قاد الفرقة المايسترو عدنان فتح الله، عميد “المعهد العالي للموسيقا” تأكيداً على أن الفرقة حريصة على تكريم العمالقة، وكذلك على عرض أعمال قامات كبيرة أمام الأجيال الشابة. وشارك في الحفل غناءً كل من: لبنى نفّاع، أليسار سعيد، سيلفي سليمان، ريان جريرة، من طلبة المعهد، وسط حضور كبير لمحبي الموسيقا وعشاق بليغ حمدي.
.
.
بدأ الحفل بمعزوفة “ألف ليلة” كمقدمة، ثم عزفت الفرقة أغنية الفنانة الكبيرة ميادة الحناوي “كان ياما كان”. ثم أغنية الفنانة الراحلة وردة الجزائرية “العيون السود”. وفي الفقرة التالية، كان الجمهور على موعد مع أغنية “بعيد عنك” للسيدة أم كلثوم. فيما أختتم الحفل مع اغنية “سوّاح” للفنان الراحل عبدالحليم حافظ. وبالطبع جميع تلك الأغنيات من ألحان الموسيقار الراحل بليغ حمدي.
بدأ الحفل بمعزوفة “ألف ليلة” كمقدمة، ثم عزفت الفرقة أغنية الفنانة الكبيرة ميادة الحناوي “كان ياما كان”. ثم أغنية الفنانة الراحلة وردة الجزائرية “العيون السود”. وفي الفقرة التالية، كان الجمهور على موعد مع أغنية “بعيد عنك” للسيدة أم كلثوم. فيما أختتم الحفل مع اغنية “سوّاح” للفنان الراحل عبدالحليم حافظ. وبالطبع جميع تلك الأغنيات من ألحان الموسيقار الراحل بليغ حمدي.
ووسط استمتاع الجمهور الذي عبّر عن بهجته بالتصفيق والتحية للفنانين العازفين وقائدهم المايسترو، الذين قدموا في حفل التكريم هذا، فضلاً عن التقدير والوفاء، بعضاً من الإسهامات الموسيقية واللحنية للموسيقار الراحل بليغ حمدي، التي تراوحت ما بين الشعبية الرومانسية والطربية الحماسية، إلى جانب الإسهام الأساسي الذي قدمه الراحل، وهو إيصال الموسيقى والإيقاعات اللحنية بطريقة تتناسب مع أصوات المطربين الكبار.
