العناوين الرئيسيةفضاءات
أنس الفيومي.. يقلّب أوراق “بنكنوت” أمام جمهور “ثقافي أبورمانة”

|| Midline-news || – الوسط…
روعة يونس
.
“مالئ الدنيا وشاغل الناس”..
ولا نقصد هنا العصر العباسي! بل في عصرنا هذا، إذ بات “البنكنوت” هو مالئ الدنيا، والمال الآن شاغل الناس.. يحبونه، يشتاقونه يحتاجون إليه، والجميع يطلب قربه، لكنه عزيز، يتعالى ويتدلل.
لذا.. من المهم حقاً، أن يُعنى رجل قانون هو الكاتب أنس الفيومي، بطرح مجموعة قصصية، تغطي الجوانب المتصلة بالمال، على عدة صعد: إنسانية واجتماعية وسياسية، وفي الحرب والسلم أيضاً. بخاصة حين يكون هذا الكاتب الحقوقي؛ قد خبر التعاملات المادية والاقتصادية من خلال عمله.
.
ولا نقصد هنا العصر العباسي! بل في عصرنا هذا، إذ بات “البنكنوت” هو مالئ الدنيا، والمال الآن شاغل الناس.. يحبونه، يشتاقونه يحتاجون إليه، والجميع يطلب قربه، لكنه عزيز، يتعالى ويتدلل.
لذا.. من المهم حقاً، أن يُعنى رجل قانون هو الكاتب أنس الفيومي، بطرح مجموعة قصصية، تغطي الجوانب المتصلة بالمال، على عدة صعد: إنسانية واجتماعية وسياسية، وفي الحرب والسلم أيضاً. بخاصة حين يكون هذا الكاتب الحقوقي؛ قد خبر التعاملات المادية والاقتصادية من خلال عمله.
.

.
ويوم أمس، استضاف “المركز الثقافي العربي” في أبورمانة، بحضور رئيسته الفنانة التشكيلية الأستاذة رباب أحمد، فعالية ثقافية مهمة، تمثلت في توقيع المجموعة القصصية للكاتب الأستاذ أنس الفيومي، التي حملت عنوان “بنكنوت”
من إصدار “دار الغانم للثقافة”.
سبق حفل التوقيع ندوة قيّمة، شارك بها كل من الإعلامي والاقتصادي زياد غصن، والمحامي بسام أبو فاعور، والأديب غانم بوحمود صاحب ورئيس دار الغانم، الذي أدار الندوة باقتدار.. فيما كان الحضور مستمتعاً في فعالية (قوامها الأوراق الأدبية التي تناقش الأوراق النقدية).
.

.
قدم الأساتذة المشاركون في الندوة، إضاءات على المجموعة القصصية، التي قام الفيومي خلالها بسرد مجموعة قصص جاءت معظمها من واقع الحياة.
تلك الحياة التي عكست واقعنا المعيشي والاقتصادي والاجتماعي؛ خلال سنوات الحرب على سوريا، وبالتالي تأثير الأزمة الاقتصادية على العلاقات الإنسانية والاجتماعية.
كشفت الإضاءات وكذلك المداخلات التي قدمها بعض الحضور، ان المجموعة تتسم بأسلوب قصصي مشوق، فضلاً عن طرافة فكرة (دعاء والد الكاتب له أن يلعب بالمصاري لعب)!
قدم الأساتذة المشاركون في الندوة، إضاءات على المجموعة القصصية، التي قام الفيومي خلالها بسرد مجموعة قصص جاءت معظمها من واقع الحياة.
تلك الحياة التي عكست واقعنا المعيشي والاقتصادي والاجتماعي؛ خلال سنوات الحرب على سوريا، وبالتالي تأثير الأزمة الاقتصادية على العلاقات الإنسانية والاجتماعية.
كشفت الإضاءات وكذلك المداخلات التي قدمها بعض الحضور، ان المجموعة تتسم بأسلوب قصصي مشوق، فضلاً عن طرافة فكرة (دعاء والد الكاتب له أن يلعب بالمصاري لعب)!
فيما اختتمت الفعالية التي حضرها جمهور كبير، بتوقيع لنسخ من الكتاب وتوزيعه على الحضور في صالة المعارض الخاصة بالمركز.
.
.
