العناوين الرئيسيةحرف و لون
“صلاة لحب كبير”.. محمد خالد الخضر

|| Midline-news || – الوسط …
.
هي هكذا دخلت إلى قلبي …
وكان الله يعطيها مفاتيح الطريق …
وكنت أبدأ بالقراءة …
إنه وطني
وكانت نصفه
من هذه السمراء
يا شام العبادة؟
اكفهر الضوء الذي أهديتني
وأنا أهيء للقصيدة ركعتين …
لأنه وجه بريء …
في السماء السادسه.
والنرجسات على يمين الذكريات …
ترد للبحر المعمد هاجسه.
هو من تعمد مثل شعري …
في يديها …
صار نورسها المفضل …
مثل قلبي …
حين أعلن حبه
حمل القضية وارتقى
ومضى يحارب خلف أحلام الحدود.
مستغرب
استعمر الباغون خلف جدارنا
من ذا يلوم قصيدتي
وأنا أدافع عن وجودي.
يا بنت هذا المجد …
والغرب المؤرخ للجدود.
إني أحبك مرة أخرى …
وما يبست عهودي.
أنا قد سألتك …
هل عرفت الحب يوما …
قلت : سوف أعيشه
في الشام أحلى.
الحب من يعطي إلى التاريخ …
قامته وأغلى.