(باقة من بطاقة) المخرج ايليا قجميني..

|| Midline-news || – الوسط …
روعة يونس
.

كُرم المخرج ايليا قجميني من قبل عدة جهات رسمية وشعبية : كمديرية التربية، منظمة شبيبة الثورة، المهرجان الجامعي المركزي العشرون، مهرجان الهواة الأول في دمشق، معهد المأمون بحلب، الدورة الثانية لمهرجان السلمية المسرحي، نقابة الفنانين، وزارة الثقافة.

وقد حاز بتاريخ 8-12-2011 جائزة الباسل للانتج الفكري والإبداع الفني من وزارة الثقافة السورية
و
يستعد عبر مسرح حلب القومي للتحضير للعرض المسرحي الجديد “وعاد السندباد” تأليف عبدالفتاح فلعجي وديكور إبراهيم مهند سولد في حلب عام 1945 درس اللغة الفرنسية وآدابها في جامعة دمشق.
عمل قجميني كمدرس للغة الفرنسية في كل من دمشق وحلب والباب.
في ربيع 1971 غادر البلاد لدراسة فن الإخراج على نفقته الخاصة.
في صيف 1975 حصل على الدبلوم في الإخراج المسرحي بدرجة امتياز.
في عامي 1976 و 1977 عمل مخرجاً تلفزيونياً في (فيديو بولونيا).
وأثناء وجوده في ايطاليا عمل في السينما والمسرح الجوال ومع فرقة الكوميدي فرنسيز.
وقام ايليا قجميني في ايطاليا باخراج المسرحيات التالية : (الفيل يا ملك الزمان) لسعد الله ونوس (الخطوبة) لتشيخوف، (موت دانتون) لبوخنز، (رحم الله السنيورة) لفايدو.
في صيف عام 1978 عاد قجميني إلى الوطن وساهم في تشكيل أول فرقة درامية لنقابة الفنانين واخراج لها مسرحية (هلاك بابل) لعارف علوان.
في عام 1980 و 1981 كلف قجميني بتدريس مادة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق وتفعيل المسرح القومي بحلب وإدارته فنياً.
وقدم المسرح القومي وللمنظمات الشعبية أكثر من خمسة وعشرون عملاً مسرحياً.
يكتب قجميني للموسوعة العربية كباحث في مجال السينما والمسرح في ايطاليا.
ترجم لوزارة الثقافة “المؤسسة العامة للسينما” العديد من السيناريوهات الايطالية.

كما ترجم إلى اللغة الايطالية: الأوقاف الإسلامية في حلب في العهد العثماني تأليف الدكتور محمود حريتاني
(تدمر عروس الصحراء) تأليف الأستاذ خليل حريري.