العناوين الرئيسيةالوسط الثقافي
أنيسة عبود توقّع روايتها ساحة مريم خلال فعاليات معرض الكتاب بدمشق

وقعت الروائية السورية الكبيرة د.أنيسة عبود يوم أمس روايتها الجديدة ” ساحة مريم ” خلال الفعاليات الثقافية التابعة لمعرض الكتاب السوري، الذي تستضيفه مكتبة الأسد الوطنية في العاصمة دمشق.
وكانت رواية ساحة مريم ، قد صدرت مؤخراً عن الهيئة العامة السورية للكتاب ، ضمن سلسلة “مدونة حرب” في 480 صفحة من القطع الكبير، وتروي قصة العاشقين حسن وشام اللذين جمعتهما الأحلام بإنجاب طفل يجمع بين الإسلام والمسيحية، لتدور مجموعة من الأحداث التي يتعرض لها البطلان، خلال رحلة امتزجت بالألم والمعاناة.
حملت الرواية في متنها مجموعة من الرسائل والأهداف، جسدتها مجموعة شخصيات عبر أحداث مختلفة ومتتالية وأماكن مغايرة، لتتمكن من رصد جغرافية الوجع السوري عبر مئات السنين، وصولاً إلى الوجع الحالي ممزوجاً بالأزمنة والتواريخ ومجموعة أحداث ووقائع.
.

(باقة من بطاقة)
-أنيسة عبود أديبة شاعرة وقاصة وروائية سورية، ولدت في جبلة عام 1957.
-دكتورة ومهندسة وباحثة في العلوم الزراعية.
– عضو في اتحاد الكتاب العرب.. وتُعدّ أبرز روائيات جيلها في سوريا.
-عملت في مجال الصحافة السورية والعربية منذ بداياتها الأدبية. وقدمت العديد من المقالات في الصحف السورية والمطبوعات العربية.
-لديها روايات عدة منها (النعنع البري- قبل الأبد برصاصة- بابُ الحيرة- خرز الأيام- حرير أسود- ساحة مريم).
-لديها في الشعر (مشكاة الكلام- قميص الأسئلة).
-لديها في القصة (حريق في سنابل الذاكرة – تفاصيل أخرى للعشق- غسق الأكاسيا- حين تنع الأقنعة).
-نالت شهادات تقديرية وجوائز عديدة، من ضمنها “جائزة الرواية العربية” من المجلس الأعلى للثقافة في مصر، عن روايتها “النعنع البري”.
-نالت شهادات تقديرية وجوائز عديدة، من ضمنها “جائزة الرواية العربية” من المجلس الأعلى للثقافة في مصر، عن روايتها “النعنع البري”.
-شاركت في هيئة تحرير مجلة “الأسبوع الأدبي”.
-ترأس المركز الصحفي لهيئة البحوث العلمية في سوريا.
-شاركت في مؤتمرات ثقافية عربية ودولية.
-ترجمت معظم رواياتها إلى لغات عديدة، وأعيدت طباعتها مرات عدة لأهميتها.
.
*روعة يونس
-لمتابعتنا على فيسبوك: https://www.facebook.com/alwasatmidlinenews