العناوين الرئيسيةدولي

تقارب المنافسة بين هاريس وترامب في عدد من الولايات الأمريكية

ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن هاريس متقدمة بنسبة 51 بالمئة مقابل 47 بالمئة لترامب في ولاية جورجيا

أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة “واشنطن بوست” ومعهد “شارسكول” اليوم تقارب المنافسة بين مرشحة الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية كاملا هاريس ومنافسها الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب في الولايات المتأرجحة السبع قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية المرتقبة في تشرين الثاني المقبل.

وذكرت صحيفة واشنطن بوست أن هاريس متقدمة بنسبة 51 بالمئة مقابل 47 بالمئة لترامب في ولاية جورجيا بينما يتقدم عليها بنسبة 49 بالمئة مقابل 46 بالمئة لهاريس في ولاية أريزونا.

اقرأ أيضاً: هاريس وترامب تحت رحمته .. ما هو المجمع الانتخابي وما دوره في اختيار رئيس أمريكا؟

وبحسب الاستطلاع حققت هاريس أفضلية في ولايات بنسلفانيا وميشيغان وويسكونسن بينما يتفوق ترامب في ولاية نورث كارولينا وتعادل مع هاريس في ولاية نيفادا بنسبة 48 بالمئة.

هاريس وترامب.. ماذا يمكن أن تفعل الولايات المتأرجحة؟

ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من تشرين الثاني المقبل يتنقل المرشحان المتنافسان في عدد من الولايات المتأرجحة التي تصوت مرة للجمهوريين وأخرى للديمقراطيين في محاولة لكسب أصواتهم التي قد تحسم المعركة الانتخابية.

وتتفوق المرشحة الرئاسية الديمقراطية كامالا هاريس، على منافسها الجمهوري دونالد ترامب بفارق 1% في شعبيتها في سبع ولايات متأرجحة، وفقا لأحدث استطلاع للرأي.

وبحسب نتائج الاستطلاع الذي أجراه موقع التحليلات Cook Policy Report وشركتا الأبحاث BSG وGS Strategy Group، فإن 49% من المستطلعة آراؤهم مستعدون لدعم هاريس، في حين أن 48% منهم مستعدون للتصويت لصالح ترامب. وكان 2% آخرون مترددين.

اقرأ أيضاً: السباق الرئاسي الأمريكي.. مفاجآت أكتوبر تنتظر ترامب وهاريس

وتنقسم الآراء بالتساوي حول أي من المرشحين من المرجح أن يلحق الضرر بالولايات المتحدة على المدى الطويل، حيث ذكر نفس العدد من المشاركين (50%) الديمقراطي والجمهوري.

وتم إجراء الاستطلاع في الفترة من 19 إلى 25 سبتمبر بين 2941 ناخباً محتملاً في الولايات المتأرجحة وهي أريزونا وجورجيا وميشيغان وكارولينا الشمالية ونيفادا وبنسلفانيا وويسكونسن، دون إيضاح نسبة هامش الخطأ.

متى تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟

ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر المقبل. وسيمثل الحزب الديمقراطي نائبة الرئيس كامالا هاريس، والحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد .

كما أظهرت استطلاعات الرأي تقدم المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الأميركية جيه دي فانس على منافسه الديمقراطي تيم والز، في مناظرتهما الأولى والوحيدة التي اتسمت بهدوء نسبي، وشهدت سجالاً حول قضايا عدة، بينها التصعيد الدائر في الشرق الأوسط.

اقرأ أيضاً: هاريس تتقدم في الاستطلاعات.. ما موقف ترامب من انتخابات الرئاسة 2028 ؟

وتنافس الرجلان حول كل شيء في المناظرة التي استضافتها شبكة «سي بي إس نيوز» في مدينة نيويورك، ليل الثلاثاء، من السياسة الخارجية والاقتصاد، إلى انتخابات 2020، وحقوق الإجهاض، والهجرة، وتغير المناخ.

وكان لافتاً التزامهما بالقضايا السياسية والاتفاق على بعض المبادئ المشتركة، على خلاف المناظرة الرئاسية بين الرئيس السابق المرشح الجمهوري دونالد ترامب، ونائبة الرئيس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس. وتجنب المرشحان القيام بهجمات شخصية، بل اتفقا على بعض الأمور المتعلقة بضبط الحدود ومكافحة العنف المسلَّح.

أخبار الوسط + وكالات

صفحتنا على فيس بوك

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
أهم الأخبار ..
بعد 3 سنوات من اختطافه.. جائزة فولتير تذهب لكاتب عراقي موسكو: الرئيسان الروسي والصيني قررا تحديد الخطوط الاستراتيجية لتعزيز التعاون الجمهوري رون ديسانتيس يعلن ترشحه للرئاسة الأميركية للعام 2024 الأربعاء البيت الأبيض يستبعد اللجوء إلى الدستور لتجاوز أزمة سقف الدين قصف متفرق مع تراجع حدة المعارك في السودان بعد سريان الهدنة محكمة تونسية تسقط دعوى ضدّ طالبين انتقدا الشرطة في أغنية ساخرة موسكو تعترض طائرتين حربيتين أميركيتين فوق البلطيق قرار فرنسي مطلع تموز بشأن قانونية حجز أملاك حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بطولة إسبانيا.. ريال سوسييداد يقترب من العودة إلى دوري الأبطال بعد 10 سنوات نحو مئة نائب أوروبي ومشرع أميركي يدعون لسحب تعيين رئيس كوب28 بولندا تشرع في تدريب الطيارين الأوكرانيين على مقاتلات إف-16 ألمانيا تصدر مذكرة توقيف بحق حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة الانتخابات الرئاسية التركية.. سنان أوغان يعلن تأييد أردوغان في الدورة الثانية أوكرانيا: زيلينسكي يؤكد خسارة باخموت ويقول "لم يتبق شيء" الرئيس الأميركي جو بايدن يعلن من اليابان عن حزمة أسلحة أميركية جديدة وذخائر إلى كييف طرفا الصراع في السودان يتفقان على هدنة لأسبوع قابلة للتمديد قائد فاغنر يعلن السيطرة على باخموت وأوكرانيا تؤكد استمرار المعارك اختتام أعمال القمة العربية باعتماد بيان جدة الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود: نرحب بعودة سورية الشقيقة إلى الجامعة العربية لتمارس دورها التاريخي في مختلف القضايا العربية رئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيله: نرحب بعودة سورية الشقيقة إلى الحضن العربي معتبرين ذلك خطوة هامة نحو تعزيز التعاون العربي المشترك، ونثمن الجهود العربية التي بذلت بهذا الخصوص الرئيس الأسد: أشكر خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد على الدور الكبير الذي قامت به السعودية وجهودها المكثفة التي بذلتها لتعزيز المصالحة في منطقتنا ولنجاح هذه القمة الرئيس الأسد: أتوجه بالشكر العميق لرؤساء الوفود الذين رحبوا بوجودنا في القمة وعودة سورية إلى الجامعة العربية الرئيس الأسد: العناوين كثيرة لا تتسع لها كلمات ولا تكفيها قمم، لا تبدأ عند جرائم الكيان الصهيوني المنبوذ عربياً ضد الشعب الفلسطيني المقاوم ولا تنتهي عند الخطر العثماني ولا تنفصل عن تحدي التنمية كأولوية قصوى لمجتمعاتنا النامية، هنا يأتي دور الجامعة العربية لمناقشة القضايا المختلفة ومعالجتها شرط تطوير منظومة عملها الرئيس الأسد: علينا أن نبحث عن العناوين الكبرى التي تهدد مستقبلنا وتنتج أزماتنا كي لا نغرق ونغرق الأجيال القادمة بمعالجة النتائج لا الأسباب الرئيس الأسد: من أين يبدأ المرء حديثه والأخطار لم تعد محدقة بل محققة، يبدأ من الأمل الدافع للإنجاز والعمل السيد الرئيس بشار الأسد يلقي كلمة سورية في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة الرئيس سعيد: نحمد الله على عودة الجمهورية العربية السورية إلى جامعة الدول العربية بعد أن تم إحباط المؤامرات التي تهدف إلى تقسيمها وتفتيتها الرئيس التونسي قيس سعيد: أشقاؤنا في فلسطين يقدمون كل يوم جحافل الشهداء والجرحى للتحرر من نير الاحتلال الصهيوني البغيض، فضلاً عن آلاف اللاجئين الذين لا يزالون يعيشون في المخيمات، وآن للإنسانية جمعاء أن تضع حداً لهذه المظلمة الرئيس الغزواني: أشيد بعودة سورية الشقيقة إلى الحضن العربي آملاً لها أن تستعيد دورها المحوري والتاريخي في تعزيز العمل العربي المشترك، كما أرحب بأخي صاحب الفخامة الرئيس بشار الأسد الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني: ما يشهده العالم من أزمات ومتغيرات يؤكد الحاجة الماسة إلى رص الصفوف وتجاوز الخلافات وتقوية العمل العربي المشترك