
أيها الزاهد الأعظم
ما دلك؟!
عن تشيؤ السراب أفكاراً
تختفي ثم تظهر
ما كان التأويل براحاً
لكنهم سادة الحانات
يلطخون قميص الذئب
أنا في التعداد ثاني خوفي
أمسد تباريح الريح
فهل ليداي تنكر؟!
.
*شاعرة ومترجمة من مصر
.
لمتابعتنا على فيسبوك: https://www.facebook.com/alwasatmidlinenews